ملخص سريع لـمراحل تاريخ اليهود كقبيلة و ديانة
- تاريخ بني إسرائيل كقبيلة و أمة و ليس كديانة
يبدأ من إسرائيل ( الإسم الثاني ليعقوب عليه السلام ) ا
لذي نشأ في أرض الكنعانيين المنحدرين من شبه الجزيرة العربية
و إنتقلوا إلى البادية في صحراء النقب في فلسطين قرب سيناء
...- تزوج سيدنا يعقوب 4 نساء
ليئة و جاريتها و راحيل و جاريتها
و أنجب منهم جميعا 12 ولد
ستة أولاد من ليئة (راويين - شمعون - لاوي - يهــوذا - يساكر - زبلون )
رحيل (يوسف عليه السلام و بنيامين )
زلفة جارية راحيل (دان ونفتالي )
زلفة جارية ليئة ( جاد و أشير )
- ثم تأتي قصة يوسف عليه السلام مع إخوته
حيث إنتقلوا في النهاية إلى مصر ( يعقوب و بنيه )
مكرمين في ظل إبنه يوسف عليه السلام
- رجع يعقوب إلى فلسطين و دفن فيها
- بقيت ذريته في مصر
- بعد وفاة يوسف و يعقوب تغير حال بني إسرائيل
و أصابتهم المذلة و المهانة و الإضطهاد حيث إضطهدهم فرعون و إستعبدهم
ثم تأتي قصة موسى عليه السلام
و موسى هو موسى إبن عمران إبن قهات إبن لاوي إبن يعقوب عليه السلام
- بعث الله نبيه موسى و أخيه هارون إلى فرعون و هنا يبدأ تاريخ اليهود كديانة
- أيد الله نبيه موسى بالمعجزات الباهرات و لكن فرعون كذب و طغى ..
حتى إستطاع موسى أن ينجي ببني إسرائيل من مصر و خرجوا إلى أرض سيناء
- أثناء رحيلهم في سيناء رأوا أناسا يعبدون الأصنام
فقالوا لموسى يا موسى إجعل لنا إلها !! ..
رغم انهم رأوا المعجزات التي أيده الله بها
و رغم دعوة موسى لهم بعبادة الله طول الفترة السابقة ا
لتي كان يدعوا فيها فرعون أيضا
و لكن ما أسرعهم إلى الكفر!
- ثم دعاه الله إلى جبل الطور لياخذ الألواح .. أو التوراة
فجعل موسى أخيه هارون أميرا عليهم
- في هذه الفترة .. صنع السامري العجل الذهبي ليعبدوه بني إسرائيل و ليكون لهم إلها ..
و هددوا هارون بالقتل إن إعترض عليهم
- و لما جاء موسى ألقى الألواح و أخذ بلحية اخيه و عاتبه
و كان مبرره أنه لم يكن يريد أن تنقسم القبيلة إلى فئتين
إذا عارض فإنتظر حتى عودته
- ثم امرهم موسى بما في التوراة و السمع و الطاعة .. قالوا سمعنا و عصينا
- بعد هذا الكفر جاءهم نذير من الله فإرتفع جبل الطور كله فوق رؤوسهم ..
فخافوا ان يقع عليهم فإستسلموا راغمين و قالوا سمعنا و اطعنا
- و في تلك الفترة طلبوا من موسى أن يريهم الله جهرة ..
فأماتهم الله و أرسل عليهم صاعقة أخذتهم
فترجى موسى ربه ان يحيي قومه فاحياهم بعد موتهم
- امرهم الله ان يدخلوا الأرض المقدسة ( فلسطين ) فرفضوا
و قالوا إذهب أنت و ربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون
- فكان عقاب الله لهم أن يتيهوا في الأرض لا يعرفون السبيل 40 سنة
- و أثناء التيه فجر موسى لهم من الحجر 12 عين ..
على عددهم 12 قبية ..
و كان يحمل الحجر معه طول هذه الفترة
و كلما توقفوا للراحة ضرب الحجر فإنفجرت ال 12 عين من الماء لكل قبيلة
و يتكرر ذلك كل يوم 40 سنة و مع ذلك ظلوا على عنادهم و كفرهم
- هذا بالنسبة للماء أما الطعام فكان المن و السلوى
و المن هو نبات فيه سائل كالعسل
و السلوى هو نوع من الطيور كانت تأتيهم كل يوم
و لم يعجبهم المن و السلوى فطلبوا من موسى يطلب من الله طعاما
مثل البصل و العدس و البقل
- و كذلك أرسل عليهم الغمام يحميهم من الشمس طوال فترة تيههم
- و في فترة التيه قتل رجلا من بني إسرائيل رجلا آخر
فأمرهم موسى بذبح البقرة .. الصفراء الفاقع لونها التي تسر الناظرين
و بها صفات معينة فذبحوها
و أخذ موسى جزء من البقرة و ضرب الميت فحيا
و قال فلان بن فلان و مات ثانية و كانت هذه معجزة اخرى
- و في فترة التيه إلتقى موسى بالخضر و القصة معروفة في سورة الكهف
و كان معه فتاه يوشع بن نون الذي أصبح قائدا لبني إسرائيل فيما بعد
- توفي موسى ثم هارون في فترة التيه
- قادهم يوشع بن نون و بعثه الله نبيا على بني إسرائل
و فتحوا " أريحا و دخلوا فلسطين "
و لكن مع ذلك قابلوا النعمة بالإساءة
حيث امرهم الله أن يدخلوا الباب و هم يسجدون و يقولون " حطة "
فدخلوها يزحفون على ادبارهم و يقولون حنطة !
- ثم توفي يوشع بن نون و إنقسم بني إسرائيل قبائل عدة
و كان يحكم كل قبيلة قاضي فسمى ذلك بعصر القضاة
- و انتشر بينهم الكفر و الزنا و عبادة الاوثان ..
و نسوا الله و عبدوا " البعليم " العجل من جديد !
و ساروا وراء آلهة الشعوب الأخرى
- انتهت فترة القضاة التي احتار فيها المؤرخين هل كانت 100 عام ام 150 عام ام 350 عام
- ثم انتهى هذا العصر بنبي اسمه " صموئيل "
الذي طلب منه بنو إسرائيل أن يختار لهم ملكا
يوحد صفوفهم بعد ان ملوا القتال فيما بينهم فبعث الله عليهم طالوت ملكا
- تاريخ بني إسرائيل كقبيلة و أمة و ليس كديانة
يبدأ من إسرائيل ( الإسم الثاني ليعقوب عليه السلام ) ا
لذي نشأ في أرض الكنعانيين المنحدرين من شبه الجزيرة العربية
و إنتقلوا إلى البادية في صحراء النقب في فلسطين قرب سيناء
...- تزوج سيدنا يعقوب 4 نساء
ليئة و جاريتها و راحيل و جاريتها
و أنجب منهم جميعا 12 ولد
ستة أولاد من ليئة (راويين - شمعون - لاوي - يهــوذا - يساكر - زبلون )
رحيل (يوسف عليه السلام و بنيامين )
زلفة جارية راحيل (دان ونفتالي )
زلفة جارية ليئة ( جاد و أشير )
- ثم تأتي قصة يوسف عليه السلام مع إخوته
حيث إنتقلوا في النهاية إلى مصر ( يعقوب و بنيه )
مكرمين في ظل إبنه يوسف عليه السلام
- رجع يعقوب إلى فلسطين و دفن فيها
- بقيت ذريته في مصر
- بعد وفاة يوسف و يعقوب تغير حال بني إسرائيل
و أصابتهم المذلة و المهانة و الإضطهاد حيث إضطهدهم فرعون و إستعبدهم
ثم تأتي قصة موسى عليه السلام
و موسى هو موسى إبن عمران إبن قهات إبن لاوي إبن يعقوب عليه السلام
- بعث الله نبيه موسى و أخيه هارون إلى فرعون و هنا يبدأ تاريخ اليهود كديانة
- أيد الله نبيه موسى بالمعجزات الباهرات و لكن فرعون كذب و طغى ..
حتى إستطاع موسى أن ينجي ببني إسرائيل من مصر و خرجوا إلى أرض سيناء
- أثناء رحيلهم في سيناء رأوا أناسا يعبدون الأصنام
فقالوا لموسى يا موسى إجعل لنا إلها !! ..
رغم انهم رأوا المعجزات التي أيده الله بها
و رغم دعوة موسى لهم بعبادة الله طول الفترة السابقة ا
لتي كان يدعوا فيها فرعون أيضا
و لكن ما أسرعهم إلى الكفر!
- ثم دعاه الله إلى جبل الطور لياخذ الألواح .. أو التوراة
فجعل موسى أخيه هارون أميرا عليهم
- في هذه الفترة .. صنع السامري العجل الذهبي ليعبدوه بني إسرائيل و ليكون لهم إلها ..
و هددوا هارون بالقتل إن إعترض عليهم
- و لما جاء موسى ألقى الألواح و أخذ بلحية اخيه و عاتبه
و كان مبرره أنه لم يكن يريد أن تنقسم القبيلة إلى فئتين
إذا عارض فإنتظر حتى عودته
- ثم امرهم موسى بما في التوراة و السمع و الطاعة .. قالوا سمعنا و عصينا
- بعد هذا الكفر جاءهم نذير من الله فإرتفع جبل الطور كله فوق رؤوسهم ..
فخافوا ان يقع عليهم فإستسلموا راغمين و قالوا سمعنا و اطعنا
- و في تلك الفترة طلبوا من موسى أن يريهم الله جهرة ..
فأماتهم الله و أرسل عليهم صاعقة أخذتهم
فترجى موسى ربه ان يحيي قومه فاحياهم بعد موتهم
- امرهم الله ان يدخلوا الأرض المقدسة ( فلسطين ) فرفضوا
و قالوا إذهب أنت و ربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون
- فكان عقاب الله لهم أن يتيهوا في الأرض لا يعرفون السبيل 40 سنة
- و أثناء التيه فجر موسى لهم من الحجر 12 عين ..
على عددهم 12 قبية ..
و كان يحمل الحجر معه طول هذه الفترة
و كلما توقفوا للراحة ضرب الحجر فإنفجرت ال 12 عين من الماء لكل قبيلة
و يتكرر ذلك كل يوم 40 سنة و مع ذلك ظلوا على عنادهم و كفرهم
- هذا بالنسبة للماء أما الطعام فكان المن و السلوى
و المن هو نبات فيه سائل كالعسل
و السلوى هو نوع من الطيور كانت تأتيهم كل يوم
و لم يعجبهم المن و السلوى فطلبوا من موسى يطلب من الله طعاما
مثل البصل و العدس و البقل
- و كذلك أرسل عليهم الغمام يحميهم من الشمس طوال فترة تيههم
- و في فترة التيه قتل رجلا من بني إسرائيل رجلا آخر
فأمرهم موسى بذبح البقرة .. الصفراء الفاقع لونها التي تسر الناظرين
و بها صفات معينة فذبحوها
و أخذ موسى جزء من البقرة و ضرب الميت فحيا
و قال فلان بن فلان و مات ثانية و كانت هذه معجزة اخرى
- و في فترة التيه إلتقى موسى بالخضر و القصة معروفة في سورة الكهف
و كان معه فتاه يوشع بن نون الذي أصبح قائدا لبني إسرائيل فيما بعد
- توفي موسى ثم هارون في فترة التيه
- قادهم يوشع بن نون و بعثه الله نبيا على بني إسرائل
و فتحوا " أريحا و دخلوا فلسطين "
و لكن مع ذلك قابلوا النعمة بالإساءة
حيث امرهم الله أن يدخلوا الباب و هم يسجدون و يقولون " حطة "
فدخلوها يزحفون على ادبارهم و يقولون حنطة !
- ثم توفي يوشع بن نون و إنقسم بني إسرائيل قبائل عدة
و كان يحكم كل قبيلة قاضي فسمى ذلك بعصر القضاة
- و انتشر بينهم الكفر و الزنا و عبادة الاوثان ..
و نسوا الله و عبدوا " البعليم " العجل من جديد !
و ساروا وراء آلهة الشعوب الأخرى
- انتهت فترة القضاة التي احتار فيها المؤرخين هل كانت 100 عام ام 150 عام ام 350 عام
- ثم انتهى هذا العصر بنبي اسمه " صموئيل "
الذي طلب منه بنو إسرائيل أن يختار لهم ملكا
يوحد صفوفهم بعد ان ملوا القتال فيما بينهم فبعث الله عليهم طالوت ملكا